أعلان الهيدر

الأربعاء، 22 مايو 2019

الرئيسية حديث المسلوب

حديث المسلوب




لم تعدْ لِي قصيدةٌ في خُطاي المكرره ْ كَرغِيفٍ لأرمَلهْ ترقبُ الموتَ مجبرهْ.. ! لَم تعدْ لِي وِسادةٌ فِي سَرِيرِي لأعبره أرسمُ الحلمَ خفيةً تحتَ ضِلعِي لأنشرَهْ أَركَبُ البَحرَ حِينَ تَعبَثُ رِِيحٌ بِقَارِبِي هَلْ تَرانِي أحِبُّهُ أمْ تراني لأسجرهْ مؤلِمٌ بعدُ شاطِئِي مُتعبٌ .. هكَذَا أناَ فرجَائِي لسيّدِ البَحرِِ يُنجِي.. لأشْكُره لَيسَ لِي سَاعةٌ لأضْبطَ وقتِي وأنْظُرَهْ أطفِئُوا النورَ لمْ يعدْ لِي حَديثٌ لأذكرَهْ

هناك تعليق واحد:

  1. متميز كعادتك ايها البديع ...اكتب و ابدع بيراعك النقي

    ردحذف

يتم التشغيل بواسطة Blogger.